وقالت الخلية نقلا عن قيادة عمليات صلاح الدين انها "تنفي الأنباء التي روجت لها بعض وسائل اﻻعلام بشأن هجوم أهالي الشرقاط على سجن الشرقاط وتحرير ٤٠ ارهابيا من داعش".
وفيما اكدت ان "هذا الخبر عار عن الصحة، دعت وسائل الاعلام الى توخي الحذر في نقل المعلومات لكون الشرقاط ﻻ تضم اي سجن كبير وفيها موقف داخل مركز الشرطة فقط"، مبينة ان "الساحل الايمن لقضاء الشرقاط تحت سيطرة القطعات العسكرية، لكن الساحل الايسر ما زال قابعا في ظلم عصابات داعش الارهابية".