ورأى التجمع أن “الأمة الإسلامية لن تعدم وسيلة من خلال شعوبها وقادتها الأحرار ومقاومتها في إجهاض المشروع الصهيوني وهي حققت انتصارات هامة في العراق وسوريا ولبنان وأفشلت مشروعا صهيوأميركيا في اليمن”.
من جهة ثانية، حيا التجمع “الشعب الكردي في سوريا على خطوته الأصيلة في الإلتجاء للدولة السورية وتسليمها الأمن في عفرين وفي ضواحي حلب ما يفوت على العدوان التركي أهدافه ويجعله واقعيا قوات احتلال إن هو تمادى في خرقه للأراضي السورية”.