وأكد الجعيد أن “زمن العنجهية الصهيونية والاعتداء دون رد الحساب قد ولى وانتهى إلى غير رجعة، وأن المقاومين الأشاوس والأبطال في سوريا ولبنان وفلسطين وقطاع غزة يمسكون بقوة بزمام الأمور الميدانية، وأن العدو الصهيوني بات هو اليوم في موقف ووضع حرج جدا، ولن يستطيع بإذن الله أن يصول ويجول ويستبيح السماء بعدوانه الغاشم دون حسيب أو رقيب بل أصبح يعلم جيدا هو وغيره أنه سيدفع الثمن غاليا جدا جراء إرهابه وعدوانه. وأن زمن استباحة الأجواء والغطرسة والعربدة أصبح خلف ظهر محور المقاومة”.